ايمان ورد سبحآآآـن الله العظيـ و بحمدِه ـم
{موطني} : {نـــــــوعي} : {مشاركاتي} : 28 {نــقآطي} : 120 {تاريخي} : 15/09/1993 {التسجيل} : 30/05/2014 {عـ ـمـري} : 31
| موضوع: الإِحْسَاس بِ المُؤامَرةِ ...! .. وَ لِماذا أنا .. [ ؟ ] الجمعة مايو 30, 2014 8:34 pm | |
| الإِحْسَاس بِ المُؤامَرةِ ...![ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
......... جَلستُ فِ مُناجَاةٍ .. لِلنفسِ وَ حديِث مَا ورائِي ..! فَ نَفسِي الشّيطانِيه.. دائِماً ما تتبع أُسلُوب التذَاكِي .. حَديثُها كَان شرس .. يتسِم بِ الإنتقَام مِنْ الأنَا ..وَ العبثُ فِ مُفرداتِ الفكرِ .. وَ شريعَة العَقلِ ..! . . . الإِحْسَاس بِ المُؤامَرةِ ...! مَعنٍ يَحمل بين أجزاءهِ رهبة .. وَ مَنْ يحمَل فَوق .. كَتفيه عقلاً .. يُميز بَينْ الغثّ وَ السّميِنْ .. سَ يَعِيّ قُوة المَعنىَ ..! الإِحْسَاس بِ المُؤامَرةِ ...! .. وَ لِماذا أنا .. n]؟ ] نَعمْ .. يَشعرُونْ أنهُمْ / أنّهُنْ .. فَريسة سَ تٌُقًَتًٌَُل .. تَنهال هُواجس شرسة .. تَفترس أمعاء العَقل .. تَتساقط خُزعبلات وهميه .. تَنهش خَلايا الجَسدْ.. . . .
الكُلّ يُحاول إيِقاعِي .. الكُلّ يُخيلّ أمَامي .. بِ الأسد الذي ينتظر غَزالة .. فَ لحظةِ شهوة جُوع .. الكُلّ ينظُر لِيّ .. بِ تَمعُنٍ .. الكُلّ يَترقبُنِي وَ يُراقبُنِي .. الكُلّ يَتآمر عَليّ .. الرِياح تَعصفُ لِـ تُخِيفَني .. الشَمسُ تشتدُ حَرارتُها لِـ تُحرقنِي .. السَماءُ تَكادُ تنطبق .. فَوق رأسِي .. السّحابُ يحجُب بَصري .. البحرُ ينظُر لِي .. بِ تَكبُر .. النجُومُ تَقترب .. مِني وَ سَ تسقُط عَليّ .. الأرضُ تدُور مِنْ تَحتِ . لِـ تُسبب لَديّ دُوار .. حَتى أسقُط فَ يتَناوبُوا إغتصَابِي ..! .......... الحُزنُ يُعربد .. بِ داخلي كَ أنني .. خُلقُت لِ يَعبث بِ أحشائِي .. اليأس يترنح .. بَينْ دَهاليز أنَاي .. بِ مرح .. كَ أنْ ملاذهُ الوَحيد .. أنَاي .. العَفنْ يفُوح أسفل كينُونَتِي .. دُود القُبور يفترس جُلُودي .. السَعادهـ تفِر مِني .. كَ أنني مَوبُوء .. . ..... تَتَهافت البشريِة .. عَ الإمسَاكِ بِي .. كَ أننِي مُسجل فِ لائِحةِ .. مُجرمِي الحَرب .. وَ مُبيد لِ الإنسَانِ .. . . لاَ تستَمعُوا لِ أطباءِ النفسِ .. العَاجِزين عَنْ سَبر أغَوار نُفًوسهُم .. عَاشَ وَ مَات فُرويد يبحَث .. عنْ النَفس البشرية .. ثَلاثُون عَاماً يبحث .. ولَم يصل لِ سبر غور امرأة .. فَ كَان يَحكُمهُ اللّيبيدو [ هَهَ ] .. وكَان يَلهث وراء .. الرُوسية الجمِيلة سالومي .. سَ يقُولُوا عُصاب , ذُهَان ..! سَ أقول أنا لكُمْ .. لا هَذهِ خلايَا الهَزيمة .. تُريد إِحكَام سَيطرتَها عَليكَ / كِ .. فَ أقتلُوها بِ أيديِكُمْ .. قَبل أنْ تقتلُكُمْ .. فَ لا يَهُمْ أنْ نَظر لكَ .. الجَميع عَ أنكَ كائِن فَضائي .. تتَنفس مِنْ أُذنكَ .. وَ تأكُل مِنْ أنفك .. وَلكنك تَرى .. بِدُون عَينيك .. وَ تتكلم بِدُون شَفتَيك .. دَعَهُمْ يمُرُوا .. دَعهُمْ يَرحلُوا .. فَ إِجتَماع الأخرِين .. عَ أنَكَ مجنُون .. تَستحَق حَتفك .. مِنْ فَوق سَفيِنة الحَمقى .. فَ هُو يدُل عَ أنك تَسير بِلا أقدامٍ .. المُؤامَرة .. مُجرد حِيلة نِفسية .. تُريد تَحطيمَك .. فَ لا تَعبأ بِها / بِهم .. طَالمَا فِ حَوزتَك .. ـ نَفسٌ بشريةٌ إِنسانيِةٌ .. ـ فَكرٌ حُر .. ـ عَقيدةٌ ثابَتة .. ـ مَبدأ مُتزنْ .. ـ فَلسفةٌ حَاذقةٌ .. سَ تُصبَح وَقتُها .. أنْتَ الخطر وَ هُمْ مُجرد حَشرات .. طنانَة مُزعِجة تَسعى .. لِ لإِستِلقَاءِ تَحتَ حِذائكَ / كِ .. [ هَهَ ] خَفقة قَلَمْ .. وَإبْحَاراً فِ غَور الأنَا .. بِ ذوَرق الفِكر .. ورُبَان العَقلِ .. امخُرُوا داخِل لُجة نُفُوسكُم .. بِ دُونِ أشرِعة أحَداً .. فَ مِنْ يَبحَث عَن اللَؤلّؤ .. مِنْ مَحارة عَذراءْ .. لَيس كَ مَنْ يَجِدها .. فِ اليَابَان .. e]هَهَ ] نَحنُ الأجدر .. بِ نبشِ ثَرى أنَانَا .. قَالتَها إِنسانة قَريبة لِ وُجدانِي / قَلبِي .. مَنْ يُريد مَعرفة ذاتهُ .. يَنظُر لهَا .. فَ قُلت : نَعمْ .. ينظُر لهَا مِنْ بعيِد .. وَ مَنْ فَوق السّحاب .. صَدقتِ يَا دُرةِ الفِكرِ ...... ر{آقت لي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] | |
|